ردا على تسجيلك الحامل لعدة اتهامات في حق العديد من الجهات بمجرد ما أحسست “بالفرشة” لاغير .

أولا وقبل كل شيء المقال الذي تتهم من خلاله من أحببت بالتموين من قبل عائلة بأكملها وقمت بالتشهير بصغيرها وكبيرها دون مراعاة لأخلاقيات المهنة ولفقت لهم تهمة الاتجار بالإجماع ، ودون النعت على الأقل في المعنيين بالأمر .وما ورد بالمقال ما هو إلا توضيح موجه لشخصكم البارز بابتزازه للعديد من سكان المنطقة وخارجها ، وبالخصوص بعض مسؤولي الإداراة الترابية بإقليم مديونة ، وتم توجيههك من خلاله أيضا بالإنصاف وليس بالتحيز لأي جهة كانت .

نصيحة أعد قراءة المقال ببرودة دم وستفهم من خلال المعطيات الواردة به على أنه لايحمل سوى تلقينك درسا في البحث عن كيفية نقل الحقائق للمتلقي لأقل ولأكثر .أما بالنسبة لخرجتك المسعورة كما نبهنا ونصحنا زملاء مهنيين ، منهم من طالبنا بتوجيهك لمعهد “باستور” من أجل تلقيك لجرعة السعار الخاصة بأبناء ” الكلبة” (مقصودة) كرم الله وجه القارئ ، والذي أصابك بعد القراءة دون تحليل وهذا سبب إصابة إصابتك بالنوبة الهيستيرية .

ولك مختصر الرد أوله : لم نهاجم رجال الدرك الملكي بالقطاع كونهم على دراية بكل صغيرة وكبيرة على مستوى التراب المحلي المتواجد تحت نفودهم ، ولاكننا غفلنا خلال تدويننا للأسطر المزعجة لشخصيتك الشهيرة “بالفيلة” و ” الكميلة” ، على أن العناصر الأمنية المتحدث عنها قامت بالتنسيق مع مقاطعهتها ترابيا والتي كانت على دراية وبمساهمة منها للأطاحة بالموقوف الحامل للمذكرات المرجعية ، “أضف إلى معلوماتك” .

ثانيا : لم نهاجمك ولا من حملت صفتهم كمجتمع مدني وغيره للإنابة عليه في الموضوع والنطق باسم .

ثالثا : الجهات الوصية التي ذكرت على أنها أغلقت علينا صنبور الدعم العمومي والسنوي ، لم تستثني سوى من لم تتوفر فيهم الشروط القانونية ، وفي هذا السياق ولاتهام الموجه لها يجب عليها تحديد سرعة الرصاص المنطلق من فمك وتوقيفه عن الإخراج .

رابعا : بالنسبة للأخطاء الإملائية تفهمها القارء بحكم استعماله للهواتف الذكية .خامسا ؛ كان عليك يا عبد ربه أن تلاحق التجار المقصودين أثناء تحررهم ، وتعميم المطاردة على العموم وليس على من أصبحوا في قبضة العدالة وتحت رحمتها بعد الله ، وكان عليك الغطس في بحر القطاع ككل وليس إلا المكبلين على حد السواء ، ونعث في باقي العائلة بالإجماع ، وكأن الأمنيين نيام على آذانهم ، ” جيتي تكحلها عميتيها” ، ومعنى تصريحاتك بالفيديوا ما هي إلا اتهام الجهات المسؤولة على أنها على علم بممارسة التجارة وليس الدفاع عنها وقلب الطاولة عن المراسل حسب اتهامك له رفقت باقي مسيري الموقع الإخباري “مارك إبليس” كما دعوة بمهاجمتهه وتلقيه إتاواة للفعل .واتهامك أيضا للجرائد الورقية الأكثر مبيعا على أنها تنزل المقالات بالمقابل ، ما هو إلا اتهام بلا دليل ، وهذا من ضمن ما قد يؤدي بك للمسائلة القانونية .

وتهديدك على أنك ستجيب على كل المقالات المنشورة صباحا وتجيب عليها مساء والعكس ما هو إلى رعب في حسبانك .

أما فيما يخص البطائق المهنية التي نطقت بعظمة لسانك على أنك وجدتها لدى العديد من الحرفيين الذين اعتبرتهم منتحلي صفة وأنت أولهم ، فمن الواجب أن تقوم بالتبليغ عن حامليها لدى الجهات المسؤولة لتبرأة ذمتك من تهمة عدم التبليغ ، وأنت فاعل مفعول به نظرا لما أخرجه لسانك .وهنا أقول لك أن احترامك للمجلس الوطني والنقابة الأم وللكفآت العالية التي يضمها حسب ماجاء على لسانك /باطل/ لأن الإحترام يكون متبادلا وليس مبنيا على نية مبيتة ، وهذا ما يجب أن تتابع من أجله ، ووضع حد لمطالبك .ونعتك لشخصك على أنه عمل بالميدان لمدة لا تقل عن واحد وعشرين سنة دامت في مجال الابتزاز حسب ما يشهد عليه الحكم الصادر عن المحكمة الزجرية عين السبع بعد تقديمك لها على يد رئيس الأمن البرنوصي …….. آنذاك ، ولم تتعلم طيلة المدة أصول المهنة .والحمد لله أنك قمت بنعتنا بأشباه العاهرات وأنت الفاعل وكان على الجمل أن ينظر لحذبته قبل النظر لحذبة …….يا مدون والمتحدث كمدون على “ماروك إبليس” تمعن في نعثك لها المقصود به ” مغرب أبليس” والذي خرج بنتيجة لم تعلم بها إلى حين أن علم من مصادرهاد أن ضرع البقر أغلق رؤوسه عنك .فعلا لست دركيا كما جاء على لسانك لاكنك محاولا لابتزاز معظم مسؤولي الإدارة الترابية على مستوى الإقليم وخارجه كما هو متداول وشهادة متزينه من قبلك .

والجهات التي في حسبانك أنك دافعت عنها ليست في حاجة لما صدر على لسانك اتجاهها .وحسب الفصل 19 كما ذكرت والذي خول لك حرية التعبير ، والذي قرأته “بالمقلوب” وعوض أن تعبر عن رأيك في دولة الحق والقانون من ما جعلك تقوم بالتشهير دون استخدام الحساسية الشعورية .

وما أنت سوى حائط قصير في نظر الأجهزة حسب ذكرك ، والتبجح الذي نطقت به في ما يخص البطاقة المهنية ليس إلا نعت مقلوب على شخصكم عقبا .أما عن إقليم مديونة حسب ذكرك أنه مهمش ومليء بالمشاكل ، هو الذي كان عليك إخراجه فيما يتخبط فيه لحيز الوجود ، وليس وضع اليد عليه وتهديد الوصي عليه أيضا بفضح الفساد والوصول به لحد لابتزاز كما هو متعارف على شخصك اللئيم .أما فيما يخص تواجدك بديار المهجر آنذاك فما هو إلا تباهي على من لم يفقهك نظرا لكونك لم تعمل وترصد وتستمثر في بلدك الأصل فيما يعود عليك بالنفع عوض ابتزازك لسارق النخل بمنطقة سيدك البرنوصي ويتوسط لك لدى سيدك العامل من أجل الحصول على شقة أتممت دفعاتها وسجلت وحفظتها على ظهر من في بطونهم العجين .

“حق واحد الخطرة لقيت كاميوا ديال السلاح وممشيت حتى فظحتهم” ، صافي أيدي صدقناك .

أجي نضحكوا شويا …..ونرفق إسم كاتب المقال حسب طلبك بهاد المعطيات الممتعة .

طرافيك لقلتي بلي كنا كنشوفوها ونهربوا كيفما قلتي كان لها بال قبل تطبيق قانون حقوق الإنسان باش ولات عندك صفة تخرج عويناتك البابوشة .وشكرا لك على وصفك لعمل الأمنيين وبدون محابات ، كما نعرف جيدا أنك تفقه في قلة العنصر البشري .والحمد لله أنك صاحب رقم تأجير يجعلك تستفيد من آداء صندوق الضمان لما عليه لك ولأبناءك .

صافي تسدات عليك بزولة الإبتزاز من مختلف الإدارات الثرابية بإقليم مديونة قلب لك على طرق أخرى .

وذلك بقلم : شوافة مرشيش .

التي علمت من مصادرها أنك لم تستني رجال السلطة ولا أي إدارة ثرابية وصولا إلى المواطن الضعيف ، وهنا أذكرك بالرجل المصاب بمرض السكرى الذي هاجمته واتهمته بالعشوائي ظلما وعدوانا بأحد الدواوير المتواجدة بسيدي حجاج إلا وقمت بإبتزازهم يامنتحل صفة صحافي وعي المهنة التي ينظمها القانون ، دخولك السجن في محاولة منك لإستعراض عضلاتك علي المراقب العام للشرطة سابقا وقدمت شخصك على أنك صحافي أثناء تصويرك للفيديوا الذي أطاح بك وكان مصيرك السجن بتهمة الابتزاز ، وعليه أهمس في أذنك أيها الإبتزازي ” ولمريقي ” أننا نتوفر على جميع المعطيات القام نشرها والتي سيكون من خلالها عودتك الشبه سريعة لغياهب السجن بأفعالك الجرمية وإرتكابك للعديد من الأعمال التي يعاقب عليها القانون ” الحلوة مبقاتش ” غير تهنة ، لا ديال البارون السعودي لعلى بالي وبالك ولا ديال سوق المتلاشيات .

_وما على القارئ إلا العودة للفيديوا الخاص بخرجة المسعور .